Khaled B.

ساعدت على إحداث تغيير حقيقي في مشاريع عملائي كافة من خلال العودة إلى أساس مشاريعهم، وحققنا بذلك تغييراً واضحاً في شكل علامتهم التجارية وبالتالي زيادة في أرباحهم.

خلال رحلتي في عالم التسويق خلال هذا العام 2023، أدرت حملات إعلانية بتاريخ صرف إعلاني تجاوز 500 ألف دولار أمريكي حتى الساعة.

وإحدى انجازاتي التي أفخر بها، أني تمكنت من نقل أحد عملائي من نقطة 0 مبيعات وحتى 900,000 ريال سعودي خلال أقل من 3 أشهر من بدء تعاوننا وتغييرنا لاستراتيجيته.

واحدة من بين الإنجازات التي حققتها في هذا المضمار، أني تمكّنت من تحقيق مبيعات تجاوزت قيمتها 1.3 مليون ريال سعودي لإحدى المتاجر الرقمية التي تعاملت معها في السعودية.

إضافة إلى أني تعاملت مع عشرات المتاجر في شتى المناطق حول العالم من ضمنها السعودية، اليابان، الإمارات وغيرها من البلدان.

أدرت عشرات من منصات التواصل الاجتماعي لشريحة متنوعة من العملاء منها منصات ميتا، سناب شات، تيك توك، يوتيوب، اكس وغيرها. تعاونت أثناء ذلك مع مئات الأشخاص من خدمة عملاء، مبيعات، تسويق وتصميم لتحقيق أهداف مشتركة.

ساعدت العديد من المشاريع التجارية على اكتساب آلاف المتابعين على المنصات. إضافة إلى أني أدرت العديد من الفرق بمختلف الاختصاصات لضمان تسليم المشروع على أكمل وجه.

أؤمن بأن التغيير يبدأ من قرارٍ شخصي، وأن النهوض بالمجتمع هو مسؤوليتُنا من الناحية الشخصية أو العملية على حد سواء، وهذا ما يدفعني لصناعة محتوىً يعبر عن ما يدور في جدران رأسي.

كتبت حتى اللحظة آلاف المنشورات سواء لعملائي أو لصفحاتي الشخصية منذ عام 2019 وحتى اللحظة.

ومن ضمن المحتوى الذي صنعته ألفت كتيبين؛ الأول "خاتم توظيف"، والثاني" كيف تجد وظيفة في الإمارات" الذين حققا نتائج عظيمة. أكثر من 30 عملية بيع في

الشهر الأول من إصدار كتيب "خاتم توظيف"، وحوالي 5000 عملية تحميل لكتيب " كيف تجد وظيفة في الإمارات"، الأمر الذي منحني قاعدة شعبية جيدة في الإمارات.

من خلال منصات التواصل الاجتماعي، تمكنت من الوصول لآلاف الأشخاص وتعليمهم أمور مختلفة عن التسويق والأعمال وكيفية الحصول على وظيفة سواء كمستقل أو كموظف.

بدأت التدريب الرقمي عام 2022، إذ أنني أطلقت العديد من الدورات التدريبية بما في ذلك التسويق عبر منصات التواصل الاجتماعي، كيفية تطوير استراتيجيات التسويق، وآلية تحصيل وظيفة أون لاين.

إحدى أبرز الفرص التي تلقيتها كانت التدريب في مركز سند التنموي لتطوير الشباب، التي ضمت 50 متدرباً وحصلت في نهايتها على تقييمات رائعة، علماً أنه كان أول تدريب لي على أرض الواقع.

دبلوم في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات