مرحباً أنا محمد من سوريا كاتب محتوى محترف ومعلق صوتي بالعربية الفصحى واللهجة السورية، ادرس الإعلام في الجامعة السورية الإفتراضية، لدي مشروعي الخاص وهو عمل من المنزل، بالإضافة لكل ذلك فأنا مدير تسويق وكاتب إعلانات وقد شغلت منصب مدير علاقات عامة وتسويق لشركات سورية محلية، أستطيع كتابة المقالات أيضاً بكل أنواعها بكلمات مفتاحية وعناوين ذكية متوافقة مع الSEO
أكتب مقالات حصرية باللغة العربية الفصحى متوافقة مع الSEO وكتابة المحتوى بأسلوبي الخاص بنسبة نسخ 0٪
أستطيع التعليق بالعربية الفصحى واللهجة السورية بحرفية عالية وادوات وبرامجَ تضمن جودة العمل يتم التسليم خلال ٤٨ ساعة فقط.
خلال إدارتي لمشرعي الخاص في سورية بدأت وحيداً ومن خبرتي العملية فيه عملت في مجال التسويق الإلكتروني لذا أضمن لك تحقيق نجاح ملحوظ واستقطاب كل الأصناف من الناس لشراء منتجك، مراقبة المنافسين لضمان الصدارة، مواكبة التطور َوبناء علاقات وثيقة بين الموظفين وجعلهم يبذلون كل مابوسعهم عبر عدة خطوات
هنا تعلمت كل شيء، شغفي الذي أعمل من أجله، أدرس الإختصاص في الجامعة الإفتراضية الصورية
تخرجت منه قبل سنتين.
لربما وبوجهة نظر خاصة ارى أن الحزن ضروري جداً لنضج وعي الإنسان، حيث قيل أنه دون الحزن لما كنا لنفرح.. هل حقاً هذه المقولة صحيحة؟
ربما يشبه الأمر الإنقسام لمؤيد ومعارض أليس كذلك؟ الأمر الذي يشبه سوريالية الموقف في قصتنا كسوريين لم يزدهم الحزن إلا حزناً، مثلي كمثال
إلا أنه و بوجهة نظر الكثيرين فهم لن يؤيدوا ذلك َبل حتى منهم من قال أني محرض وكافر وهذا ما لم ينبغي حدوثه، وكانت فئة قليلة جداً فهمت قصدي.
 
حسناً، في هذا المقال سنتعرف اكثر عن ذلك الشعور الذي يسمى بالحزن ولماذا الراحة والفراغ تجعلانه أقسى من قصة حدوثه الإعتيادية، هل يحاول إيصال رسالة ما لنا؟
 
ما الهرمون الذي يفرزه دماغنا والمسؤول بدوره عن حدوثه وهل فعلاً كان هذا الشعور أكبر أسباب النجاح لملايين العظماء من حول العالم؟ ...الخ