كتابة المحتوى والمقالات بشكل إبداعى غير تقليدى؛ وبلغة فصحى سليمة خالية من العثرات الإملائية، ولى والحمد لله رصيد معرفى طيب؛ جرّاء المداومة اليومية على القراءة، أميل فى كتاباتى إلى الحس الفكاهى بلا إسفاف، خاصةً فى تداعيات المشهد الإجتماعى .. أما التاريخ والأدب والدين؛ فالتزم الجادة ولكن بلا تجهم ولا تكشيرة .. هذا هو أنا بلا غلو ولا هوان
المقال لدى .. هو عبارة عن فكرة أو موضوع ما يجب صياغته بمفردات لغوية سهلة تقوم كآداة تخديم تُعين القارئ على ادراك وفهم الغرض المنشود من المقالة بلا عناء.
وأعنى به التفاعل الكلمى عبر وسائل التواصل التقليدية كالفيسبوك وتويتر ..إلخ يمكن أن يكون كاشفًا لسمات شخصية خفية (المكنون الضمنى لدى بؤرة الشعور) قد يُفصح عنها الشخص المتحاور دون قصد وهو فى ذروة تفاعله .. كما أنه كاشف أيضا عن ثقافته المجتمعية (بيئة المنشأ)وثقافته المعرفية(حصيلة قراءاته وتعدد مصادرها)
تعنى أن يتلقى الدارس مواد أكاديمية فى شكل باقة معلوماتية تحتوى على كافة تخصصات الإعلام وتمتد إلى أفرع العلوم السياسية والإقتصادية والتاريخية والإجتماعية.. إلخ ومتابعات يومية على مدار الساعة لملاحقة الأحداث الإقليمية والعالمية .. مما يسهم فى إعداد وتخريج إعلامى كفء قادر على التعاطى مع كافة المستجدات والتحديات المهنية فى عالم الألفية الثالثة
يمكننى بفضل الله أن أقدم محتوى يحترم ذكاء القارىء وقدرته على الفصل بين الغث والثمين بمفردات لغوية مرنة وغير متخشبة .. فى أكثر من مجال معرفى .. أو إدارة حوار تفاعلى مع مجموعة من الأشخاص تدور حول قضايا إجتماعية أو ثقافية