ايمان ماهر معلمة لغة فرنسية خبرة عشر سنوات في تدريس اللغة الفرنسية للعرب المبتدئين ، وتأسيس الأطفال للقبول بالمدارس الفرنسية من عمر 4 سنوات
 
والتدريس لطلبة المدارس بمختلف المراحل الدراسية
 
والتدريس لكل من يريد السفر لدولة تتحدث الفرنسية او العمل بأحدى الوظائف
 
عملت بالعديد من المدارس الخاصة والمعاهد والتدريس الخاص او عن بعد عبر منصة ZOOM
ايمان ماهر معلمة لغة فرنسية خبرة عشر سنوات في تدريس اللغة الفرنسية للعرب المبتدئين ، وتأسيس الأطفال للقبول بالمدارس الفرنسية من عمر 4 سنوات
 
والتدريس لطلبة المدارس بمختلف المراحل الدراسية
 
والتدريس لكل من يريد السفر لدولة تتحدث الفرنسية او العمل بأحدى الوظائف
 
عملت بالعديد من المدارس الخاصة والمعاهد والتدريس الخاص او عن بعد عبر منصة ZOOM
تخرجت من كلية الأداب جامعة الأسكندرية
حصلت على دبلوم عامة في التربية من كلية التربية جامعة الاسكندرية بقسم اللغة الفرنسية
شهادة معتمدة في اللغة الفرنسية من معهد A.L.I
1- اصبح التعلم عن بعد اليوم من أهم مميزات العصر الحديث لما يتضمنه من تيسير في الوصول للخدمة وتوفير الوقت والجهد في المواصلات والألتحاق بالصفوف التعليمية.
2- تعلم اللغات يزيد الثقة بالنفس حيث انها مهارة جديدة تمكنك من اكتشاف امكانياتك وقدراتك.
3-اي لغة جديدة تمكنك من معرفة ثقافات جديدة وحضارات أخرى والاطلاع على عادات وتقاليد شعوب أخرى.
4- اكتساب لغة جديدة يعني أكتساب علاقات أجتماعية جديدة وزيادة دائرة المعارف ومن ثم الأفكار والخبرات.
5-اما عن اللغة الفرنسية فهي اللغة التي يتحدث 300 مليون شخص باللغة الفرنسية في القارات الخمس، فهي اللغة الأجنبية الأكثر تعلمًا على نطاق واسع بعد اللغة الإنكليزية، واللغة الخامسة الأكثر تداولًا في العالم. وهي أيضًا اللغة الوحيدة إلى جانب اللغة الإنكليزية التي يمكن تعلمها في كل بلدان العالم تقريبًا، إذ يتعلّم 132 مليون شخص اللغة الفرنسية في العالم أو يدرسون باللغة الفرنسية.
6-أمسى التحدُث بلغة أجنبية واحدة غير كاف في يومنا هذا، فالتحدث بعدة لغات يتيح لكلّ شخص زيادة فرصه في سوق العمل في بلده وعلى المستوى الدولي. ويُعدُّ التحدث بالفرنسية ورقة رابحة تتيح العثور على وظيفة لدى العديد من المنشآت الفرنسية المتعددة الجنسيات وكذلك المنشآت التي تستخدم اللغة الفرنسية، وتستقطب فرنسا، التي تمثّل القوة التجارية الخامسة في العالم، أصحاب المشاريع والباحثين والعديد من الطلاب الأجانب.
7-إن اللغة الفرنسية هي لغة الطهي والأزياء والمسرح والفنون البصرية والرقص وفن العمارة.
8-هي لغة للسفر حيث تستقبل فرنسا أكبر عددًا من السيّاح في العالم، إذ استقبلت أكثر من 87 مليون سائحٍ عام 2017. وإن إتقان السائح بعض المفردات والتعابير الفرنسية يتيح له الاستمتاع أكثر بزيارة باريس وجميع مناطق فرنسا، انطلاقًا من عذوبة منطقة كوت دازور إلى قمم جبال الألب المكللة بالثلوج مرورًا بالشواطئ البرية في منطقة بروتاني، ويمكّنه أيضًا من فهم الثقافة والعقليات وفن العيش على الطريقة الفرنسية. ويمكن أيضًا التكلّم باللغة الفرنسية عند زيارة أفريقيا وسويسرا وكندا وموناكو وجزر السيشيل.
9-لغة معتمدة في العلاقات الدولية
اللغة الفرنسية هي في الوقت نفسه لغة عمل ولغة رسمية في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة اليونسكو ومنظمة حلف شمال الأطلسي واللجنة الأولمبية الدولية والصليب الأحمر الدولي وفي عدّة هيئات قانونية دولية. وهي أيضًا اللغة التي يُنطق بها في المدن الثلاث التي تحتضن مقرّات المؤسسات الأوروبية وهي ستراسبورغ وبروكسل ولوكسمبورغ. فإتقان اللغة الفرنسية ضروريٌ لكل من يفكّر في العمل لدى المنظمات الدولية.
10-تحتلّ اللغة الفرنسية المرتبة الثالثة في قائمة اللغات الأكثر تداولًا على شبكة الإنترنت بعد اللغتين الإنكليزية والألمانية وقبل اللغة الإسبانية. وإن فهم اللغة الفرنسية يتيح النظر إلى العالم نظرة مختلفة والاطلاع على الأخبار بفضل أبرز وسائط الإعلام الدولية الناطقة باللغة الفرنسية مثل تي في 5، وفرانس 24، وراديو فرنسا الدولي).
علاوة عن ذلك، تتيح اللغة الفرنسية التواصل مع 300 مليون ناطق باللغة الفرنسية في العالم أجمع.
11-تستقبل 496 مؤسسة تعليمية فرنسية منتشرة في 137 دولة، أكثر من 335 ألف طالب، 60 في المائة منهم غير فرنسيين.