دعاء ا.
نبذة
كاتب ومحرر ذو خبرة تمتد منذ عام 2016، أتميز بقدرتي على صياغة الأفكار وتحويلها إلى محتوى مكتوب مؤثر وجذاب. أتنقل بسلاسة بين الكتابات الأكاديمية الدقيقة، والمقالات التحليلية، والمحتوى التسويقي الإبداعي الذي يستهدف الجمهور بفعالية، إلى جانب كتابة القصص القصيرة التي تحفز الخيال، والخواطر التي تعبر عن أعمق المشاعر. أسعى دائماً لتقديم محتوى ذو جودة عالية يجمع بين الإبداع والاحترافية، مما يترك أثراً لدى القراء ويحقق الأهداف المرجوة
الخبرات
كاتب محتوى
عملت ككاتب محتوى منذ عام 2016، حيث اكتسبت خبرة واسعة في كتابة وإعداد مختلف أنواع المحتوى، بما يشمل:
المقالات: صياغة مقالات تحليلية وإخبارية تغطي مواضيع متعددة بأسلوب جذاب ومنظم.
المحتوى التسويقي: إنشاء نصوص إبداعية للإعلانات، ومحتوى تسويقي يعزز العلامات التجارية ويحقق أهدافها.
الكتابات الأكاديمية: إعداد أبحاث ودراسات تتميز بالدقة والالتزام بالمعايير الأكاديمية.
القصص القصيرة والخواطر: تطوير نصوص أدبية مليئة بالإبداع، تستهدف تحفيز الخيال ونقل المشاعر بعمق.
أتميز بفهم احتياجات الجمهور المستهدف، القدرة على إدارة الوقت، وتقديم محتوى يتوافق مع متطلبات العملاء مع الالتزام بالجودة والإبداع."
منسق اداري
اعمل كمنسق إداري في شركة استشارات إدارية، حيث توليت مسؤوليات متعددة ساهمت في دعم العمليات اليومية وضمان انسيابية العمل، ومنها:
مراجعة محتوى العروض الفنية: تدقيق وتحسين المحتوى المقدم من قبل المستشارين لضمان جودة واحترافية المخرجات بما يتناسب مع معايير الشركة.
ادار مواقع التواصل الاجتماعي :متابعو المحتوى والنشر ,كذلك متابعة الرسائل والتعيقات واستفسارات الجمهور
مراجعة محتوى فريق التسويق: الإشراف على جودة النصوص التسويقية والتأكد من توافقها مع استراتيجية الشركة وأهدافها.
منسق المكتب الخلفي للمشاريع: دعم الفرق المختلفة من خلال تنظيم المهام، متابعة المواعيد النهائية، وإعداد تقارير تقدم العمل لضمان سير المشاريع بفعالية.
أتميز بقدرتي على تنظيم الأولويات، الدقة في مراجعة المحتوى، والتنسيق بين الفرق المختلفة لتحقيق الأهداف بكفاءة."
التعليم
طب اسنان
بكالوريوس طب الاسنان جامعة الفجر للعلوم والتكنولوجيا
روابط
وطن ينتظر وحنين بلا وعد!
خرجت منذ فترة لِأُواجه ما قد اواجه، رغم انني خرجت مكرهة ورغم انني لا املك وجهة الا انه لا طريق للعودة، هذا امر حتمي ولسنا مخيرين الان، ولكن دعنا نغذي انفسنا بفكرة ايجابية في وسط زحام الكوابيس التي لا تبرح تلاحقنا منذ اشهر عدة، دعنا نحدث عقولنا باننا خرجنا طواعية، اننا الان اخترنا تحديا ضخما، وهو الا نعود الا منتصرين، دعنا نحكي له عن انتظار مقاعد السفرة تلك المتواجدة على جانب غرفة المعيشة وكاسات الشاي الزجاجية التي تفتقد احاديثنا، دعنا نحكي عن ذاك السرير وتلك الوسادة التي اعتادت ان نسر اليها احاديثنا عندما نرتمي لاحضانها كل ليلة وان نشرح لها دروسنا قبيل كل امتحان، دعنا نذكره بذلك المجلس الذي طالما كان يعج بهمسات الضيوف وضحكات الاحبة وتلك الأواني التي تشاركنا كل وجبة عندما نجتمع على تناول الحب وارتشاف السعادة، دعنا نحدثه دوما ان كل شبر في بيتنا ينتظر عودتنا بفارغ الصبر يرجو رؤيتنا عائدين وكفافنا مليئة
بالنجاحات، ولكن...
دعنا لا نخبره انه قد يكون انتظار بلا لقاء وان كل هذه التفاصيل سرقت من قبل من تمناها يوما دون ان يسعى لها!