Ahmed A.

مشروعك هو مشروعي... ونجاحك مهمتي.

أنا لا أصمّم شرائح، بل أبني قصة… وأصنع تأثير يبني شراكة قائمة على الثقة.

كل مشروع أعمل عليه أتعامل معه وكأنه مشروعي من أول فكرة لآخر تفصيلة.

لا أكتفي بتنفيذ المطلوب، بل أبحث دائمًا عن القيمة المضافة:

كيف أُبهر؟ كيف أُقنع؟ كيف أرفع من تأثير فكرتك؟

أبدأ دائمًا بفهم عميق لرؤيتك، أضع نفسي مكان جمهورك، ثم أقدّم حلولًا تصميمية أو تنفيذية تعكس هويتك وتخاطب احتياجات السوق.،

أحرص إن كل شريحة تتكلم… كل عنصر بصري يوصل رسالة… وكل ثانية يشوفها جمهورك تترك انطباع ما ينسى.

لماذا تختارني؟

أصمّم بعقلية تسويقية وتأثير بصري: الشريحة ما تكون "جميلة" بس، بل مقنعة وذكية.

أنسّق الأفكار بطريقة تخلي العرض واضح، جذاب، وسهل التلقي.

أضيف لمسات إبداعية تخدم هدف العرض وتبهر جمهورك.

أساعدك في تحسين المحتوى إذا احتجت، وأقترح حلول قوية بدون تعقيد.

ألتزم بالتسليم في الوقت، لأن فرصتك ما تستنى.

أقدّم دعم بعد التسليم لأي تعديل أو تطوير تحتاجه.

أنا مؤمن أن كل فكرة تستحق أن تُقدَّم بأفضل صورة ممكنة،

وإذا قررت تشتغل معي، فاعرف إنك لقيت شريك حقيقي، يه

تم، يضيف، ويحرص على نجاحك كأنه نجاحه.

وعدي لك؟ لما تشتغل معي، بتلقى شخص يتعامل مع عرضك كأنه يعرضه باسمه... وبنفس الحماس والاهتمام.

التزامي بالمواعيد + تواصلي الواضح + اهتمامي بجودة العمل = تجربة مريحة ونتيجة مرضية بإذن الله.