أعمل في كتابة المحتوى منذ ثمان سنوات تقريبًا، وبالتحديد منذ 2016، وذلك بما يتوافق مع قواعد اللغة العربية وخواص الـ SEO، بعيدًا عن استخدام الذكاء الاصطناعي.
استطيع الكتابة في معظم المجالات سواء هندسية أو تقنية أو إخبارية أو اقتصادية أو طبية.
تخرّجت من جامعة الإسكندرية كلية الهندسة، قسم الهندسة المدنية في مجال المنشآت المعدنية.
ولي العهد السعودي يقدم طلب رسمي لاستضافة الرياض معرض إكسبو 2030 الدولي ويبرز التفاصيل
أعلن ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان”، عن تقديم طلب رسمي لاستضافة الرياض معرض إكسبو الدولي لعام 2030، وذلك إلى المكتب الدولي للمعارض، والذي فازت به هذا العام دولة الإمارات العربية المتحدة وأقامته بفعالياته في دبي، وسوف يقام المعرض في تاريخ الأول من أكتوبر لعام 2030 وينتهي في تاريخ الأول من أبريل للعام الذي يليه 2031، سعيًا في استشراق المستقبل والمحاولة في التغيير من قِبل المملكة العربية السعودي، وذلك وفق ما قامت وكالة الأنباء بالمملكة بنشره منذ قليل.
طلب رسمي لاستضافة الرياض إكسبو 2030
أشارت وكالة الأنباء السعودية إلى تقديم طلب رسمي لاستضافة الرياض معرض إكسبو 2030 من قِبل ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان بن عبدالعزيز”، إلى رئيس المكتب الدولي للمعارض المشرف على المعرض الحالي في دبي بالإمارات العربية المتحدة “ديمتري كركنتزس” الأمين العام للمكتب، وقام ولي العهد بالتأكيد خلال بيانه أنه على أتم الاستعداد لمفاجئة العالم بإقامة المملكة العربية السعودية لنسخة إستثنائية للمعرض لم يشهد لها مثيل، وأنها التحدي الأمثل الذي يتوافق مع رؤية المملكة بعد تسعة سنوات من الآن.
وأضاف إلى أن إتاحة الفرصة للدول التي لم تنظم المعرض من قبل، يعتبر كمزيّة من قِبل مكتب المعارض الدولي في ربط الثقافات ببعضها البعض، مع عكس الطبيعة المتغيرة للعالم الذي يكون في حالة تطور مستمر، وأوضح أن العالم بحاجة إلى التكاتف الإنساني لمواجهة المشكلات المتعددة مثل التغيّر المناخي وأيضًا الجائحة التي أثرت على بلاد العالم أجمع بلا استثناء، وأن هذا المعرض سوف يكون واحد من أبرز النمصات لإيصال مبادئ الترسيخ الثقافي والإنساني والتكاتف البشري بين المجتمعات المختلفة.
وأكد ولي العهد السعودي أن هناك مقصد منشود من اختيار عام 2030 بالتحديد لكي تستضيف فيه المملكة هذا المعرض، وهذا المقصد أنه يتوافق مع رؤية المملكة لنفس العام، ويكون تتويج للجهود المبذولة طوال السنوات الماضية والآتية، كما أنه سيكون منبر للعالم أجمع لرؤية التطور الحادث في المملكة العربية السعودية، وتعليمهم أهمية التكاتف وبذل الجهد في سبيل الوصول إلى المستقبل المشرق، فضلاً عن أهميته الإستراتيجية والإقتصادية الكبيرة والتي سوف تعود بالنفع على المملكة ومواطنيها أيضًا.
